افتتح، الجمعة، البرلمان المغربي، دورته الربيعية، والتي ستشهد تنصيب حكومة سعد الدين العثماني الجديدة.
وقال رئيس مجلس النواب المغربي، الحبيب المالكي، في كلمة له، خلال افتتاح الدورة البرلمانية بمقر المجلس في العاصمة المغربية الرباط “نعيش اليوم وضعا جديداً بعد تعيين الحكومة الجديدة. إننا نستشعر حجم المسؤوليات الملقاة على عاتقنا، وندرك برنامج العمل المكثف الذي ينتظرنا”.
وأضاف رئيس مجلس النواب المغربي في كلمته “سنكون على موعد مع البرنامج الحكومي الذي سيقدمه رئيس الوزراء بداية الأسبوع المقبل، ومن ثم سيتم مناقشة البرنامج داخل المجلس، والتصويت عليه وفق مقتضيات الدستور”.
وأشار المالكي إلى انشغال مجلس النواب أيضا خلال الدورة الحالية، افتتح، الجمعة، البرلمان المغربي، دورته الربيعية، والتي ستشهد تنصيب حكومة سعد الدين العثماني الجديدة.
وقال رئيس مجلس النواب المغربي، الحبيب المالكي، في كلمة له، خلال افتتاح الدورة البرلمانية بمقر المجلس في العاصمة المغربية الرباط “نعيش اليوم وضعا جديداً بعد تعيين الحكومة الجديدة. إننا نستشعر حجم المسؤوليات الملقاة على عاتقنا، وندرك برنامج العمل المكثف الذي ينتظرنا”.
وأضاف رئيس مجلس النواب المغربي في كلمته “سنكون على موعد مع البرنامج الحكومي الذي سيقدمه رئيس الوزراء بداية الأسبوع المقبل، ومن ثم سيتم مناقشة البرنامج داخل المجلس، والتصويت عليه وفق مقتضيات الدستور”.
وأشار المالكي إلى انشغال مجلس النواب أيضا خلال الدورة الحالية، بمناقشة والتصويت على مشروع قانون المالية الذي ستقدمه الحكومة لعام 2017.
بدوره قال رئيس مجلس المستشارين بالبرلمان المغربي، حكيم بنشماش، في كلمة له، خلال افتتاح الدورة الربيعية للبرلمان المغربي “يأتي افتتاح هذه الدورة في سياق تعيين الحكومة الجديدة، التي نتمنى التوفيق لرئيسها وأعضائها”.
وأكد رئيس مجلس المستشارين بالبرلمان المغربي، على استعداد مجلسه للتعاون مع الحكومة المغربية، على مبدأ فصل وتكامل السلطات.
وبحسب البرلمان المغربي، فإنه ينص على “عقد البرلمان جلساته أثناء دورتين في السنة، يرأس الملك افتتاح الدورة الأولى، التي تبدأ الجمعة الثانية من أكتوبر / تشرين الأول، وتُفتتح الدورة الثانية الجمعة الثانية من أبريل / نيسان”.
ومن المفترض أن يقدم سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المغربية الجديدة، برنامج حكومته، بداية الأسبوع المقبل، قبل دراسته والتصويت عليه، حيث يشترط تصويت الأغلبية البرلمانية لتنصيب الحكومة.
وكان الملك محمد السادس، عاهل المغرب، قد كلف سعد الدين العثماني في 17 من شهر مارس / آذار الماضي، بتشكيل الحكومة المغربية، عقب تعذر عبد الإله بنكيران الأأمين العام لحزب العدالة والتنمية في تشكيل الحكومة لمدة ستة أشهر.
وقد أصدر العاهل المغربي في 5 من شهر أبريل / نيسان الجاري، قرارا بتعيين الحكومة الجديدة برئاسة العثماني.
بمناقشة والتصويت على مشروع قانون المالية الذي ستقدمه الحكومة لعام 2017.
بدوره قال رئيس مجلس المستشارين بالبرلمان المغربي، حكيم بنشماش، في كلمة له، خلال افتتاح الدورة الربيعية للبرلمان المغربي “يأتي افتتاح هذه الدورة في سياق تعيين الحكومة الجديدة، التي نتمنى التوفيق لرئيسها وأعضائها”.
وأكد رئيس مجلس المستشارين بالبرلمان المغربي، على استعداد مجلسه للتعاون مع الحكومة المغربية، على مبدأ فصل وتكامل السلطات.
وبحسب البرلمان المغربي، فإنه ينص على “عقد البرلمان جلساته أثناء دورتين في السنة، يرأس الملك افتتاح الدورة الأولى، التي تبدأ الجمعة الثانية من أكتوبر / تشرين الأول، وتُفتتح الدورة الثانية الجمعة الثانية من أبريل / نيسان”.
ومن المفترض أن يقدم سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة المغربية الجديدة، برنامج حكومته، بداية الأسبوع المقبل، قبل دراسته والتصويت عليه، حيث يشترط تصويت الأغلبية البرلمانية لتنصيب الحكومة.
وكان الملك محمد السادس، عاهل المغرب، قد كلف سعد الدين العثماني في 17 من شهر مارس / آذار الماضي، بتشكيل الحكومة المغربية، عقب تعذر عبد الإله بنكيران الأأمين العام لحزب العدالة والتنمية في تشكيل الحكومة لمدة ستة أشهر.
وقد أصدر العاهل المغربي في 5 من شهر أبريل / نيسان الجاري، قرارا بتعيين الحكومة الجديدة برئاسة العثماني.
المصدر : https://www.jredti.news/?p=870